بقلم : تشارلس واير
يجب أن أعترف أنني وقعت في الفخ أيضًا. في محاولة لإبقاء الأطفال قبل نزلات البرد أو الإنفلونزا أو أي خلل هناك مع التأكد من أنهم يصيبون جميع علامات حالتهم الصحية ، أعطيتهم حلوى.
ثم جاءت الزيارة الأولى لطبيب الأسنان وأول تجويف. لا نسمح بالحلوى والحلوى ونصنع معظم وجباتهم الخفيفة في المنزل. لكن تلك العلكة المتعفنة ، المنخفضة ، المتعفنة ، افترضنا أنها تساعد كانت المشكلة !!
لم يكن طبيب أسناننا الشمولي سعيدًا !!! لقد رأى مثل هذا الارتفاع في الأطفال الذين يعانون من تسوس الأسنان ، والتنسيب غير المناسب للأسنان ، والالتهابات والقائمة تطول لأننا ، مثلنا ... نفترض أن العلكة على ما يرام.
نحن لا نتناول فيتامينات صمغية بأنفسنا ، فلماذا نعطيها لأطفالنا؟ ما قلته لطبيب الأسنان هو الجهل المريح والمتوافق والصادق.
قال طبيب الأسنان لدينا إن أي أشياء تحمل علامة "طفل" ستحتوي على سكر ونكهات وطلاءات إضافية لجعلها أكثر قبولا للأطفال. وحذر من إعطاء أطفالنا أي شيء من هذا القبيل. ليس فقط بسبب احتمال وجود تجاويف ولكن الصمغ والسكر يخلقان مشاكل في امتصاص الأمعاء للمغذيات الدقيقة الأخرى. وهذا ما عرفته!
تأكد من حصول أطفالك على ضعف الكمية اليومية من الفاكهة والخضروات. نعم ، مضاعفة ، لأن مقياس البدل اليومي منخفض للغاية.
إن تسويق الفيتامينات جنون ونريد حقًا أن نفعل ما هو صحيح لأطفالنا. الطريق الملائم ليس دائمًا هو الأفضل. خذ بعض الوقت للدراسة والبحث واختيار أفضل المصادر لأطفالك.
